تخفيفًا لمعاناة من فقد والديه أو أحدهما .. ولأن ساحة سوريا باتت غرقى بالمشردين والمحتاجين، ولأهمية شريحة الأطفال في البناء والتنمية، كان مشروع تأهيل بناء يقدم الرعاية الإيوائية والصحية والتعليمية لمَن فقد المعيل والموجه والمربي، أمرًا غايةً في الأهمية.